مقبرة بيرلاشيز
من أكثر المشاهد الباريسية التي عشتها في هذه المدينة الشاسعة على نحو متعدد وآسر، مشهد المقابر، خاصة،…
المقالات التي كتبها الشاعر سيف الرحبي ونشرت في أماكن عدة.
من أكثر المشاهد الباريسية التي عشتها في هذه المدينة الشاسعة على نحو متعدد وآسر، مشهد المقابر، خاصة،…
يبدو أنني لا أستطيع الوفاء بميثاق الكتابة لك، كل صباح على ذلك النحو من الاستمرار، مزاجي معكر…
في رسالة سابقة حول المطر، أتساءل أحياناً، إن كان المطر في هذه المدارات الاستوائيّة الآسيويّة، هو البوذا…
لغة الطفولة ومناخاتها ومفرداتها، ربما هي القادرة على إنقاذ ما تبقى من مستنقع الكراهية الكبير، الذي تتلاطم…
محمد نسيم السرغيني كما كان يوقع اسمه في مطلع حياته الادبية، المنحدر من فاس وجامعة القرويين والارث…
إلى الصديق : علي عبدالأمير يا غربة الروح ِ في دنيا من الحجر ِ كيف تستطيع الكتابةَ…
على مدار السنوات.. برؤوسها النابتة في الصخر، أشجارا تغالب حتفها في الريح. علينا أن نقتحم الأمكنة والمفازات…..
بسام حجار بسام حجار ، رحل عن عالمنا ؛ مضمون رسالة تلفونية من رؤى عبود في صيدا…
مرحى يا شجرة (الغاف) ذات البأس التليد اضحكي عالياً وأنت تحدّقين في نجوم الظهيرة المشرقة بذلك الخواء…
كانعلى القتيل أن يداوي جراحَه قبل أن يموت ويدلفُ الآخرةَ من غير نزيف ولا دماء كان على الصباحات أن تنحني أمام هامة الغيم كما انحنتْ هذه الأخيرةُ أمام قبّعة مايكوفيسكي كان على الذُرى والمنافي والنسور كان على الليل أن يغمرَ البسيطةَ بحلكته الحنون التي استعارها من قلب المحيطات المدلهمّة. كان على الصيف أن يضمحلّ قليلاً مفسحاً للخريف مكاناً لائقا للأحلام الشعريّة بأوراقها الصُفْر المتساقطة كأموات لا يُعدّون. كان على السفن والأرخبيلات أن توجّه أشرعتَها نحو الرحلة الكبرى…
هذا الصباح مثل عادة كل صباح، أنطلق من الفندق الذي أنزل فيه منذ سنوات ، فندق لويزيانا،…
كنتُ أرقبُ طلوع القمر من ساحل «البستان« بتعرّجات جباله المسنــّنة. كان قد بدأ في الظهور بما يشبه…