منذ أن تمطى جثتي نعيقُ
السنوات
وحلق الطائر الشتوي
في عُنقي
انبرتْ أحداثُ سنتي الأولى،
سنة ميلادي،
نحو زرقة الأبد
مثل شاحنة غرقت باحتمالاتها
في لجة.