ها هي رُعوم الانتقام تقصفُ
ديار الأحبة،
فتطير النوافذ والأبواب لآخر زقاقٍ في القارات
التي لم تكتشف بعد..
أدركنا ذلك حين شاهدنا
الذكريات تحوم فوق الأطلال
مثل ابتهالات
تقذفها
طيورُ ليلية.
ها هي رُعوم الانتقام تقصفُ
ديار الأحبة،
فتطير النوافذ والأبواب لآخر زقاقٍ في القارات
التي لم تكتشف بعد..
أدركنا ذلك حين شاهدنا
الذكريات تحوم فوق الأطلال
مثل ابتهالات
تقذفها
طيورُ ليلية.