حداثة سيف الرحبي ليست حداثة افتعال، ولو كانت كذلك فلا تستحق دمعة حبر، إنها انفجار الوعي والحساسية الجديدة في تعبيرهما عن شقاء الانسان في غربته ومنفاه. نقرأ ذلك في لغة شعرية متميزة وسط فوضى الهويات الشعرية السائدة.
يوسف الخال