وهكذا يمضي سيف الرحبي في مداراته الجديدة، حاملا متاهات روحه وخيباتها الكثيرة، يمضي دون أمل ولكن دون أحقاد ووعيد وتوترات، ينثر أحزانه ومشاهداته اليومية برقة شاعر جرده اليأس من أي سلاح.
تهامة الجندي
مجلة الكفاح العربي